Slides Framework

ثقافتنا

  • أظهر الاستقصاء العالمي لآراء الموظفين في البرنامج الذي أُجري في شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان 2018 وجود قوة عمل تفخر كل الفخر بالعمل فيه، وترغب في الاضطلاع بمسؤولياتها، ولكنه أوضح أيضا مجالات بحاجة إلى تحسين. وقد اضطلعنا في عام 2018 بمبادرات رئيسية للمساعدة على تطوير ثقافتنا العملية.

    وقد استُهلت في مارس/آذار سياسة جديدة تُي سر الإبلاغ عن حالات السلوك التعسفي؛ وتعمل مبادرات الدعوة الواسعة النطاق على إجراء حوارات خاصة بثقافة مكان العمل بالنسبة للموظفين في كل مركز عمل. وقد زادت التقارير الخاصة بسوء السلوك بدرجة كبيرة مما يوحي بأن السياسة الجديدة كان لها آثرها، وأن الموظفين يشعرون بمزيد من الثقة عند الإبلاغ. وقد اقترن ذلك باستثمارات لتعزيز قدرة البرنامج على متابعة هذه البلاغات.

    وأظهر التركيز المتجدد على التكافؤ بين الجنسين نتائج متواضعة، ولكنها متسارعة. فبحلول نهاية عام 2018 ، أصبحت المرأة تشكل 32.8 في المائة من موظفينا الوطنيين، و 42.9 في المائة من موظفينا الدوليين. وعلى الرغم من عدم تحقيق هدف التكافؤ لدينا بحلول عام 2021 ، إ لا أن الزيادة في نسبة النساء – وخاصة في فئة الموظفين الوطنيين، والتي تُشكل غالبية قوة العمل في البرنامج – تعد أسرع بكثير إذا ما قورنت بسنوات سابقة، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 1.3 في المائة في عام واحد مقارنة بنسبة 1.4 في المائة على مدى السنوات الأربع السابقة.

  • %85

    نسبة الموظفين الذين شاركوا في الاستقصاء العالمي لآراء الموظفين )وهي أعلى نسبة على الإطلاق بالنسبة لوكالة كبيرة تابعة للأمم المتحدة(

  • %90

    نسبة الزيادة في البلاغات عن سوء السلوك مقارنة بعام 2017

  • 1,000

    من موظفي البرنامج الذين التقوا وجها لوجه مع الأفرقة المعنية بالعلاقات مع الموظفين التابعة لشُعبة الموارد البشرية في مهام التوعية الجارية